The Attorney General of the Hama Governorate announced his resignation on 1 September in response to the government crackdown on protests. أعلن النائب العام لمحافظة حماة استقالته في 1 سبتمبر ردا على حملة القمع التي شنتها الحكومة على الاحتجاجات.
The Northern Homs offensive was launched by the Syrian Armed Forces against the rebel pocket in the northern Homs Governorate and the southern Hama Governorate on 15 April 2018. أطلقت القوات المسلحة السورية هجوم شمال حمص ضد الجيب المتمرد في شمال محافظة حمص وجنوب محافظة حماة في 15 أبريل 2018.
Soon after, one Military Shield contingent under Hassan Mahfoudh was also sent to Hama Governorate to bolster the local defences against a large-scale Jihadist-led rebel offensive. وبعد ذلك بفترة وجيزة، أرسلت أيضًا وحدة عسكرية تابعة لدرع الأمن العسكري تحت إشراف حسن محفوظ إلى محافظة حماة لتعزيز الدفاعات المحلية ضد هجوم المتمردين الذي يقوده الجهاديون على نطاق واسع.
On 14 March, rebel groups of the Syrian Liberation Front, the Turkistan Islamic Party and Jaysh al-Izza launched a retaliatory military offensive in northwest Hama Governorate in response to the Syrian Army's Eastern Ghouta operation. وفي 14 مارس، شنت جماعات المتمردين التابعة لجبهة تحرير سوريا والحزب الإسلامي التركستاني وجيش العزة هجوما عسكريا انتقاميا في محافظة حماة الشمالية الغربية استجابة لعملية الغوطة الشرقية للجيش السوري.
In March 2016 the alliance adopted its current name, and later that year sent fighters to the northern Hama Governorate in order to defend a number of Christian villages from a Jihadist-led rebel offensive. وفي مارس 2016 اعتمد التحالف اسمه الحالي، وفي وقت لاحق من ذلك العام أرسل مقاتلين إلى شمالي محافظة حماة بغية الدفاع عن عدد من القرى المسيحية من هجوم للمعارضة يقوده الجهاديين.
On 5 November 2015, during the 2nd Northwestern Syria offensive, Ajnad al-Sham militants in the Hama Governorate killed and beheaded an unnamed Syrian Army Brigadier general and placed his head in a bin. في 5 نوفمبر 2015، خلال الهجوم الثاني في شمال غربي سوريا، قتل مقاتلو أجناد الشام في محافظة حماة عميد في الجيش السوري لم يذكر اسمه بقطع الرأس ومن ثم وضعوا رأسه في حاوية.
The Hama Governorate clashes were a series of incidents of fighting during late 2011 and early 2012 in the Syrian Governorate of Hama, as part of the Early insurgency phase of the Syrian Civil War. اشتباكات محافظة حماة (2011–12) كانت سلسلة من حوادث القتال التي اندلعت في أواخر عام 2011 وأوائل عام 2012 في محافظة حماة السورية، كجزء من مرحلة التمرد المبكر في الحرب الأهلية السورية.
According to opposition activists, 50 government soldiers were killed by a suicide bombing in the village of al-Ziyarah in the Hama Governorate while 20 rebel fighters were killed in an airstrike by the air force in Idlib. وفقا لنشطاء المعارضة قتل 50 جنديا حكوميا في تفجير انتحاري في قرية الزيارة في محافظة حماة في حين قتل 20 مقاتلا متمردا في غارة جوية شنتها القوات الجوية في إدلب.
The 2016 Hama offensive, codenamed as the Battle for the sake of God by the rebels, was a military offensive operation launched by Syrian rebels during the Syrian Civil War in the northern parts of Hama Governorate as an attempt to relieve pressure on rebels fighting in Aleppo city. هجوم حماة 2016، الذي سمي بمعركة في سبيل الله نمضي من طرف المعارضة، هو عملية هجومية عسكرية شنها معارضون سوريون خلال الحرب الأهلية السورية في الأجزاء الشمالية من محافظة حماة، كمحاولة لتخفيف الضغط عن المعارضين الذين يقاتلون في مدينة حلب.
جوال إصدار